.jpg)
واستقال فيليب هيلدبراند من منصبه كمحافظ للبنك المركزي السويسري في التاسع من يناير كانون الثاني بعد ضجة إعلامية حول قيام زوجته بعملية شراء للعملة أثارت جدلا واسعا قبل وقت قصير من قيام البنك بوضع حد أقصى لسعر صرف العملة السويسرية عند 1.20 فرنك أمام اليورو في السادس من سبتمبر أيلول.